Divider

СЕМЬ АМУЛЕТОВ ( СЕМЬ ХАЙКАЛОВ )

IPSISSIMUS

Administrator
Регистрация:19 Апр 2013
Сообщения:39.252
Реакции:1.293
Баллы:113
Первый

اَلْحَمْدُ ِللهِ الَّذِىْ لاَ يَنْسٰى مَنْ ذَكَرَهُ، وَ لاَ يَخِيْبُ مَنْ دَعَاهُ، وَ الْحَمْدُ ِللهِ الَّذِىْ مَنْ تَوَكَّلَ عَلَيْهِ كَفَاهُ، وَ الْحَمدُ ِللهِ الَّذِىْ لاَ تُحْصٰی نَعْمَاؤُهُ، وَ الْحَمْدُ ِللهِ الَّذِىْ يَجْزِىْ بِاْلإِحْسَانِ إِحْسَانًا، وَ بِالسَّيِّئَاتِ غُفْرَانًا، وَ بِالصَّبْرِ نَجَاةً،

وَ الْحَمْدُ ِللهِ الَّذِىْ هُوَ رَجَاؤُنَا حِيْنَ يَنْقَطِعُ اْلاَمَلُ مِنَّا، وَ الْحَمْدُ ِللهِ الَّذِىْ لَمْ يَتَّخِذْ وَلَدًا، وَ لَمْ يَكُنْ لَهُ شَرِيْكٌ فِىْ الْمُلْكِ، وَ لَمْ يَكُنْ وَلِىٌّ مِنَ الذُّلِّ وَ كَبِّرْهُ تَكْبِيْرًا، اَللهُ اَكْبَرُ كَبِيْراً، وَ الْحَمْدُ ِللهِ كَثِيْراً، وَ سُبْحَانَ اللهِ بُكْرَةً وَ اَصِيْلاً، وَ لاَ حَوْلَ وَ لاَ قُوَّةَ اِلاَّ بِاللهِ الْعَلِىِّ الْعَظِيْمِ

آمَنْتُ بِاللهِ وَحْدَهُ، وَ كَفَرْتُ بِالْجِبْتِ وَ الطَّاغُوْتِ، وَ تَوَكَّلْتُ عَلَىْ الْحَىِّ الَّذِىْ لاَ يَمُوْتُ. وَ مَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا. سَيَجْعَلُ اللهُ بَعْدَ عُسْرٍ يُسْرًا. وَ تَحَصَّنْتُ بِشَهَادَةِ اَنْ لاَ اِلٰهَ اِلاَّ اللهُ، مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ صَلَّی اللهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّم

Второй

اُعِِيْذُ نَفْسِىْ بِالَّذِِىْ خَلَقَ اْلاَرْضَ وَ السَّمٰوَاتِ الْعُلَی الرَّحْمٰنُ عَلَی الْعَرْشِ اسْتَوٰی لَهُ مَا فِىْ السَّمٰوَاتِ وَ مَا فِىْ اْلاَرْضِ وَ مَا بَيْنَهُمَا وَ مَا تَحْتَ الثَّرٰی وَ إِنْ تَجْهَر بِالْقَوْلِ فَإِنَّهُ يَعْلَمُ السِّرَّ وَ اَخْفٰی اَللهُ لاَ اِلٰهَ اِلاَّ هُوَ لَهُ اْلاَسْمَآءُ الْحُسْنٰی مِنْ سِحْرِ كُلِّ سَاحِرٍ وَ مَكْرِ كُلِّ مَاكِرٍ وَ مِنْ شَرِّ كُلِّ مُتَكَبِّرٍ فَاجِرٍ وَ اُعِيْذُ حَامِلَهَا مِنْ شَرِّ اْلاَشْرَارِ وَ كَيْدِ الْفُجَّارِ وَ مَا اخْتَلَفَ عَلَيْهِ اللَّيْلُ وَ النَّهَارُ بِقُلْ هُوَ اللهُ اَحَدٌ الْوَاحِدُ القَهَّارُ

وَ اُعِيْذُهُ بِاْلاِسْمِ الْمَخْزُوْنِ الْمَكْنُوْنِ الَّذِىْ تُحِبُّهُ وَ تَخْتَارُهُ وَ تَرْضٰی عَمَّنْ دَعَاكَ بِهِ وَ بِاْلاِسْمِ الَّذِىْ تُؤْتِىْ بِهِ الْمُلْكَ مَنْ تَشَآءُ وَ تَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشَآءُ وَ تُعِزُّ مَنْ تَشَآءُ وُ تُذِلُّ مَنْ تَشَآءُ بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلٰی كُلِّ شَىْءٍ قَدِيْرٌ تُوْلِجُ اللَّيْلَ فِىْ النَّهَارِ وَ تُوْلِجُ النَّهَارَ فِىْ اللَّيْلِ وَ تُخْرِجُ الْحىَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَ تُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَىِّ وَ تَرْزُقُ مَنْ تَشَآءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ وَ صَلَّی اللهُ عَلٰی سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ سَلَّم

Третий

اُعِيْذُ نَفْسِىْ بِالَّذِىْ لاَ اِلٰهَ اِلاَّ هُوَ الْحَىُّ الْقَيُّوْمُ لاَ تَاخُذُهُ سِنَةٌ وَ لاَ نَوْمٌ لَهُ مَا فِىْ السَّمٰوَاتِ وَ مَا فِىْ اْلاَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِىْ يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ اَيْدِيْهِمْ وَ مَا خَلْفَهُمْ وَ لاَ يُحِطُوْنَ بِشِىْءٍ مِنْ عِلْمِهِ اِلاَّ بِمَا شَآءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمٰوَاتِ وَ اْلاَرْضِ وَ لاَ يَؤُدُهُ حِفْظُهُما وَ هُوَ الْعَلِىُّ الْعَظِيْمُ، آمَنَ الرَّسُوْلُ بِمَا اُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَ الْمُؤْمِنُوْنَ كُلٌّ آمَنَ بِاللهِ وَ مَلاَئِكَتِهِ وَ كُتُبِهِ وَ رُسُلِهِ لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ اَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ

وَ قَالُوْا سَمِعْنَا وَ اَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَ إِلَيْك الْمَصِيْرُ لاَ يُكَلِّفُ اللهُ نَفْسًا إِلاَّ وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَ عَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لاَ تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَّسِيْنَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَ لاَ تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِيْنَ مِنْ قَبْلَنَا رَبَّنَا وَ لاَ تُحَمِّلْنَا مَا لاَ طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَ اعْفُ عَنَّا وَ اغْفِرْ لَنَا وَ ارْحَمْنَآ أَنْتَ مَوْلاَنَا فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِيْن

Четвертый

اُعِيْذُ نَفْسِىْ بِالَّذِىْ قَالَ لِلسَّمٰوَاتِ وَ اْلاَرْضِ اٰتِيَا طَوْعًا اَوْ كَرْهًا، قَالَتَا اَتَيْنَا طَائِِعِيْنَ، وَ اَعُوْذُ بِاللهِ مِنْ شَرِّ كُلِّ جَبَّارٍ عَنِيْدٍ، وَ شَيْطَانٍ مَرِيْدٍ، وَ جِنِّيْ شَدِيْدٍ قَائِمٍ اَوْ قَاعِدٍ، فِىْ كُلِّ اَكَلٍ اَوْ شُرْبٍ اَوْ نَوْمٍ اَوْ اِغْتِسَالٍ، كُلَّمَا سَمِعُوْا بِذِكْرِ آيَاتِ اللهِ تَولَّوْا عَلَی اَعْقَابِهِمْ هَرَبًا. أَفَحَسِبْتُمْ أَنَّمَا خَلَقْنَاكُمْ عَبَثًا وَ أَنَّكُمْ إِلَيْنَا لاَ تُرْجَعُونَ

وَ اُعِيْذُ حَامِلِ كِتَابِىْ هٰذَا بِاْلاَسْمَآءِ الثَّمَانِيَّةِ الْمَكْتُوْبَاتِ فِىْ قَلْبِ الشَّمْسِ، وَ بِاْلاِسْمِ الَّذِىْ اَضَاءَ بِهِ الْقَمَرَ وَ بِاْلاِسْمِ الَّذِىْ كُتِبَ عَلٰى وَرَقِ الزَّيْتُوْنِ، وَ اُلْقِىَ فِىْ النَّارِ فَلَمْ يَحْتَرِقَ، قُلْ كُوْنُواْ حِجَارَةً أَوْ حَدِيْدًا. أَوْ خَلْقًا مِّمَّا يَكْبُرُ فِيْ صُدُوْرِكُمْ فَسَيَقُوْلُوْنَ مَنْ يُعِيْدُنَا قُلِ الَّذِيْ فَطَرَكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ. وَ صَلَّی اللهُ عَلٰی سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ صَحْبِهِ وَ سَلَّمَ

Пятый

اُعِيْذُ نَفْسِىْ بِاللهِ الَّذِىْ تَجَلَّى لِلْجَبَلِ فَجَعَلَهُ دَكًّا وَ خَرَّ مُوْسٰى صَعِقًا، فَلَمَّا اَفَاقَ قَالَ سُبْحَانَكَ تُبْتُ اِلَيْكَ وَ اَنَا اَوَّلُ الْمُؤْمِنِيْنَ، وَ اَعُوْذُ بِاللهِ مِنْ سِحْرِ السَّاحِرِيْنَ وَ مَكْرُ الْمَاكِرِيْنَ، وَ غَدْرُ الْغَادِرِيْنَ وَ مِنْ شَرِّ كُلِّ شَيْطَانٍ لَعِيْنٍ. إِنَّ الَّذِيْنَ قَالُوْا رَبُّنَا اللهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوْا تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ الْمَلاَئِكَةُ أَلاَّ تَخَافُوْا وَ لاَ تَحْزَنُوْا وَ أَبْشِرُوْا بِالْجَنَّةِ الَّتِيْ كُنْتُمْ تُوْعَدُوْنَ. وَ اَعُوْذُ بِاْلاِسْمِ الَّذِىْ نَزَلَ بِهِ الرُّوْحُ اْلاَمِيْنُ

جَبْرَائِيْلُ عَلَيْهِ السَّلاَمُ عَلَى النَّبِىِّ الصَّادِقِ اْلاَمِيْنِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ فِىْ يَوْمِ اْلاِثْنَيْنِ، وَ بِمَا وَارَتِ الْحُجُبُ مِنْ جَلاَلِ جَمَالِكَ، وَ بِمَا طَافَ بِهِ الْعَرْشُ مِنْ بَهَاءِ كَمَالِكَ، وَ بِمُنْتَهَى الرَّحْمَةِ مِنْ كِتَابِكَ، اِكْفِ حَامِلِ كَتَابِىْ هٰذَا آفَاتِ الدُّنْيَا وَ عَذَابِ اْلآخِرَةِ، اِنَّكَ اَهْلُ التَّقْوٰى وَ اَهْلُ الْمَغْفِرَةِ، وَ صَلَّى اللهُ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ صَحْبِهِ وَ سَلَّم

Шестой

اُعِيْذُ نَفْسِىْ بِاللهِ الَّذِىْ لاَ إِلٰهَ سِوَاهُ، مِنْ شَرِّ. مَا يَلِجُ فِي اْلأَرْضِ وَ مَا يَخْرُجُ مِنْهَا وَ مَا يَنْزِلُ مِنَ السَّمَآءِ وَ مَا يَعْرُجُ فِيْهَا وَ هُوَ مَعَكُمْ أَيْنَ مَا كُنْتُمْ وَ اللهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيْرٌ. لَهُ مُلْكُ السَّمٰوَاتِ وَ اْلأَرْضِ وَ إِلَى اللهِ تُرْجَعُ اْلأُمُوْرُ. يُوْلِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهَارِ وَ يُوْلِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ وَ هُوَ عَلِيْمٌ بِذَاتِ الصُّدُوْرِ.’ وَ اَعُوْذُ بِمَا اسْتَعَاذَ بِهِ آدَمَ اَبُوْ البَشَرِ، وَ شِيْثَ وَ هَابِيْلَ وَ اِدْرِيْسَ وَ نُوْحَ وَ صَالِحَ وَ هُوْدَ

وَ شُعَيْبَ وَ لُوْطَ وَ إِبْرَاهِيْمَ وَ إِسْمَاعِيْلَ وَ إسْحَاقَ وَ يَعْقُوْبَ وَ اْلاَسْبَاطِ وَ مُوْسٰی وَ هَارُوْنَ وَ دَاؤُدَ وَ سُلَيْمَانَ وَ اَيُّوْبَ وَ اِلْيَاسَ وَ الْيَسَعَ وَ ذُا الْكَفَلَ وَ يُوْنُسَ وَ عِيْسٰى وَ زَكَرِيَّا وَ يَحْيٰی وَ الْخِضْرِ وَ مُحَمَّدٍ خَيْرَ الْبَشَرِ، صَلَوَاتُ اللهِ عَلَيْهِمْ اَجْمَعِيْنَ، وَ بِمَا اسْتَعَاذَ بِهِ كُلُّ مَلِكٍ مُقَرَّبٍ، وَ نَبِىٍّ مُرْسَلٍ، إِلاَّ مَا تَبَاعَدْتُمْ وَ تَفَرَّقْتُمْ عَنْ حَامِلِ كِتَابِىْ هٰذَا وَ صَلَّی اللهُ عَلٰی سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ صَحْبِهِ وَ سَلَّم


Седьмой

اُعِيْذُ نَفْسِىْ وَ اَهْلِىْ وَ مَالِىْ وَ وَلَدِىْ وَ جِيْرَانِيْ وَ مَا خَوَّلَنِيْ رَبِّىْ وَ اَهْلُ حُزَانَتِىْ، وَ مَنْ اَسْدٰىْ إِلىَّ يَدًا اَوْ عَمِلَ مَعِى مَعْرُوْفًا، بِيَدِهِ اَوْ لِسانِهِ بِاللهِ. هُوَ اللهُ الَّذِيْ لاَ إِلٰهَ إِلاَّ هُوَ عَالِمُ الْغَيْبِ وَ الشَّهَادَةِ هُوَ الرَّحْمٰنُ الرَّحِيمُ. هُوَ اللهُ الَّذِيْ لاَ إِلٰهَ إِلاَّ هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوْسُ السَّلاَمُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ سُبْحَانَ اللهِ عَمَّا يُشْرِكُوْن. هُوَ اللهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ لَهُ اْلأَسْمَآءُ الْحُسْنٰى يُسَبِّحُ لَهُ مَا فِي السَّمٰوَاتِ وَ اْلأَرْضِ

وَ هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ.’ يَا نُوْرَ النُّوْرِ يَا مُدَبِّرَ الاْاُمُوْرِ. اَللهُ نُوْرُ السَّمٰوَاتِ وَ اْلأَرْضِ مَثَلُ نُوْرِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيْهَا مِصْبَاحٌ اَلْمِصْبَاحُ فِيْ زُجَاجَةٍ اَلزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوْقَدُ مِنْ شَجَرَةٍ مُّبَارَكَةٍ زَيْتُوْنَةٍ لاَ شَرْقِيَّةٍ وَ لاَ غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيْءُ وَ لَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ نُّوْرٌ عَلٰى نُورٍ يَهْدِيْ اللهُ لِنُوْرِهِ مَنْ يَشَآءُ وَ يَضْرِبُ اللهُ اْلأَمْثَالَ لِلنَّاسِ وَ اللهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيْم

إِنَّ رَبَّكُمُ اللهُ الَّذِيْ خَلَقَ السَّمٰوَاتِ وَ اْلأَرْضَ فِيْ سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوٰى عَلَى الْعَرْشِ يُغْشِي اللَّيْلَ النَّهَارَ يَطْلُبُهُ حَثِيْثًا وَ الشَّمْسَ وَ الْقَمَرَ وَ النُّجُوْمَ مُسَخَّرَاتٍ بِأَمْرِهِ أَلاَ لَهُ الْخَلْقُ وَ اْلأَمْرُ تَبَارَكَ اللهُ رَبُّ الْعَالَمِيْنَ. اَدْعُوْا رَبَّكُمْ تَضَرُّعًا وَ خُفْيَةً إِنَّهُ لاَ يُحِبُّ الْمُعْتَدِيْنَ. وَ لاَ تُفْسِدُواْ فِي اْلأَرْضِ بَعْدَ إِصْلاَحِهَا وَ ادْعُوْهُ خَوْفًا وَ طَمَعًا إِنَّ رَحْمَتَ اللهِ قَرِيْبٌ مِّنَ الْمُحْسِنِيْنَ. وَ صَلَّى اللهُ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ الطَّاهِرِيْن
 

aisha21

Well-Known Member
Регистрация:20 Апр 2013
Сообщения:371
Реакции:0
Баллы:0
Уважаемый Магистр каковы свойства этого замечательного дуа?
 
Divider

Personalize

Сверху Снизу